برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ينظم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الإثنين القادم منتدى الرياض الدولي الإنساني تحت عنوان «العمل الإنساني مسؤولية دولية»، وذلك في قاعة الملك فيصل للمؤتمرات الرياض.
ورفع المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة بهذه المناسبة الشكر والتقدير للملك سلمان بن عبدالعزيز لرعايته للمنتدى، وقال: «شرف لنا أن يكون منتدى الرياض الدولي الإنساني برعاية خادم الحرمين الشريفين»، مبيناً أن المنتدى يعد الأول من نوعه في المنطقة ومنصة للتغيير القيّم وإيجاد الحلول العملية في المجال الإنساني بما يسهم في تحديد حاجات العمل في هذا المجال.
وأشار الربيعة إلى أن المنتدى سيستعين بخبرات الأفراد والمنظّمات العاملة في المجال الإنساني، لمناقشة القضايا الرئيسية التي تخص التخطيط الإنساني وإيصال المساعدات، إلى جانب تشجيع المشاركين على تطوير استراتيجيات جديدة تساعد على الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المستفيدين.
وأفاد الدكتور الربيعة أن هدف المنتدى يأتي لتعزيز وتسويق أفضل معايير العمل الإنساني وتطوير الممارسات المثلى المعمول بها لتناسب الوضع الإنساني العالمي الراهن، وتحسين مستوى الآليات لتواكب المشهد الإنساني المتغيّر، مشيراً إلى أن المنتدى يشارك فيه عدد من صناع القرار في المجتمع الإنساني الدولي، والوكالات والمنظّمات الدولية والمحلية الحكومية وغير الحكومية و أكاديميون وباحثون متخصصون في المجالين الإنساني والإغاثي.
وأضاف: «يناقش المنتدى عدة محاور منها ربط المساعدات الإنسانية والتنموية، وتطوير السياسات في ظل البيئة التشغيلية المتغيّرة ودراسة الظروف الصحية على المستوى العالمي وأهداف التنمية المستدامة، وكذلك مناقشة توطين المساعدات من خلال تمكين وبناء قدرات المنظمات المحلية والدول والمجتمعات المستضيفة»، فيما ستقدَّم مخرجات الجلسات للمشاركين في المنتدى عبر تقرير شامل يحوي ملخص النتائج، ومن خلاله يزوّد المشاركون بمبادئ لتبنيها، والعمل وفقها في ميدان العمل الإنساني.
ورفع المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة بهذه المناسبة الشكر والتقدير للملك سلمان بن عبدالعزيز لرعايته للمنتدى، وقال: «شرف لنا أن يكون منتدى الرياض الدولي الإنساني برعاية خادم الحرمين الشريفين»، مبيناً أن المنتدى يعد الأول من نوعه في المنطقة ومنصة للتغيير القيّم وإيجاد الحلول العملية في المجال الإنساني بما يسهم في تحديد حاجات العمل في هذا المجال.
وأشار الربيعة إلى أن المنتدى سيستعين بخبرات الأفراد والمنظّمات العاملة في المجال الإنساني، لمناقشة القضايا الرئيسية التي تخص التخطيط الإنساني وإيصال المساعدات، إلى جانب تشجيع المشاركين على تطوير استراتيجيات جديدة تساعد على الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المستفيدين.
وأفاد الدكتور الربيعة أن هدف المنتدى يأتي لتعزيز وتسويق أفضل معايير العمل الإنساني وتطوير الممارسات المثلى المعمول بها لتناسب الوضع الإنساني العالمي الراهن، وتحسين مستوى الآليات لتواكب المشهد الإنساني المتغيّر، مشيراً إلى أن المنتدى يشارك فيه عدد من صناع القرار في المجتمع الإنساني الدولي، والوكالات والمنظّمات الدولية والمحلية الحكومية وغير الحكومية و أكاديميون وباحثون متخصصون في المجالين الإنساني والإغاثي.
وأضاف: «يناقش المنتدى عدة محاور منها ربط المساعدات الإنسانية والتنموية، وتطوير السياسات في ظل البيئة التشغيلية المتغيّرة ودراسة الظروف الصحية على المستوى العالمي وأهداف التنمية المستدامة، وكذلك مناقشة توطين المساعدات من خلال تمكين وبناء قدرات المنظمات المحلية والدول والمجتمعات المستضيفة»، فيما ستقدَّم مخرجات الجلسات للمشاركين في المنتدى عبر تقرير شامل يحوي ملخص النتائج، ومن خلاله يزوّد المشاركون بمبادئ لتبنيها، والعمل وفقها في ميدان العمل الإنساني.